إدارة المخاطر في التداول Fundamentals Explained

إدارة المخاطر في التداول Fundamentals Explained

Blog Article

أما عن طريقة أو كيفية تطبيق استراتيجية حجم الصفقة في إدارة مخاطر التداول، فهي تتمثل فيما يلي:

تسمح الإدارة الفعالة لمخاطر التداول بتقليل الخسائر الناتجة عن تقلبات الأسعار.

على سبيل المثال، قد تؤدي اضطرابات في عمليات استخراج المعادن إلى ارتفاع أسعار الذهب، بينما يمكن أن تؤثر مشاكل النقل والإمداد على أسعار النفط، مما يزيد من تقلبات السوق.

إنها قفزات كبيرة في الأسعار تظهر على الرسم البياني. تحدث فجوات السوق عادةً عندما تكون الأسواق مغلقة، ولكن حتى الأسواق المفتوحة يمكن أن تتفاعل مع الأخبار الاقتصادية غير المتوقعة، مما يجبر أوامر التداول على الإغلاق بعيدًا عن الحد المطلوب. 

رغم أهمية فهم العوامل المؤثرة، فإن تطبيق تقنيات عملية لإدارة المخاطر هو ما يميز المتداولين الناجحين. فيما يلي استراتيجيات فعالة لتعزيز السيطرة على المخاطر:

عندما تصل الأسواق إلى مستويات قياسية جديدة، تزداد احتمالية الانعكاس أو التراجع. التداول في مثل هذه الظروف يتطلب نهجًا محافظًا.

 تحديد حجم المراكز: تعتمد هذه الخطوة على سابقتها، حيث إنه بعد تحديد مستوى المخاطرة يجب تحديد حجم كل مركز أي حجم الصفقات.

تطبيق أساليب واستراتيجيات إدارة المخاطر نور الإمارات يساهم بشكل فعّال في تقليل الخسائر.

تحليل الأخطاء: حدد ما الذي أدى إلى الخسارة. هل كان هناك خطأ في التحليل؟ أم أنك خالفت خطة التداول؟

بكل تأكيد الرافعة المالية لا غنى عنها عند التداول اليومي، وخصوصًا لأصحاب المحافظ الاستثمارية الصغيرة، لكن لا يجب أبداً إغفال حقيقة أنها قد تقود إلى نتائج نور الإمارات عكسية، وتتسبب في خسائر فادحة، لذا يفضل دوماً التعامل مع شركات الوساطة التي تتيح خيار الرافعة المالية المرنة، مما يمنح قدرة أكبر على التحكم في حجم الرافعة لكل صفقة بناءً على نسبة المخاطرة إلى العائد المتوقع.

أوضحنا سابقاً أن إدارة المخاطر عملية حيوية في مُعاملات التداول، والاهتمام بها شرط أساسي لضمان نجاحها وتحقيق الاستفادة القصوى منها، لكن ما يجب معرفته أيضاً أن عملية إدارة المخاطر قابلة للتطوير والتحسين، ويمكنك زيادة فعاليتها باتباع الآتي:

استخدم المصادر الرسمية والبيانات الاقتصادية الموثوقة.

تعد إدارة مخاطر التداول في الأسهم أو للفوركس -أو أي من الأدوات المالية- شرطاً أساسياً لنجاح التجربة الاستثمارية ككل، ويتحقق ذلك من خلال العديد من الأدوات والاستراتيجيات المتنوعة، التي يتمثل أبرزها فيما يلي:

تحديد نقاط الدعم والمقاومة بصورة أدق، وبالتالي التعرف على التوقيتات المثالية للدخول والخروج من الصفقات.